الحمل هو الوقت الذي العديد من النساء، وخاصة في الثلث الثالث، لديهم صعوبة في النوم. العلاجات العشبية مثل جذر حشيشة الهر غالبا ما تكون أقل خطورة من حبوب منع الحمل وصفة طبية لأم الحامل وطفلها، ولكن من الأهمية بمكان لتقييم مخاطر أي دواء تؤخذ خلال فترة الحمل. وخلاصة القول هو أن الأمهات الحوامل أو المرضعات يجب استشارة الطبيب قبل أخذ الجذر الحشيشة الهرمية، ومعظم الخبراء ينصح ضد ذلك.
>فيديو لليوم
التاريخ
وفقا لمركز جامعة ميريلاند الطبي، وقد تم استخدام جذور نبات الحشيشة الهرمية منذ القرن الثاني الميلادي كعلاج للقلق والعصبية والأرق. المصطلح اللاتيني للمصنع هو فاليريانا أوفسيناليس ، وأسماء أخرى لها تشمل "آل-هيل" و "هيليوتروب الحديقة".
وفقا للمعاهد الوطنية للصحة، الجذور والجذور (ينبع من النباتات التي تنمو تحت الأرض) هي مصدر المكونات النشطة لرجل الحشيشة. ويشمل نظام تسليم عشب كبسولات وأقراص تحتوي على مسحوق حشيشة الهر، صبغة من الجذر في الكحول، ويمكن أيضا أن تكون موجودة في الشاي العشبية.
>كيف يعمل
لم تكن هناك دراسات نهائية حول عمل جذر الهرمية في الجسد البشري، ولكن تقرير مركز طبي جامعة ميريلاند يكهن أنه يعزز كمية حمض غاما أمينوبوتيريك -Generally تسمى غابا في الدماغ البشري. المادة الكيميائية غابا يعمل على الخلايا العصبية في الجسم بنفس الطريقة التي وصفة طبية الأدوية المضادة للقلق مثل زاناكس وفاليوم القيام به.
فاليريان والحمل
لم يكن هناك نهائية في دراسات حشيشة الهر الرحم القيام به على البشر. ومع ذلك، أظهرت واحدة على الفئران، نشرت في مجلة إيثنوفارماكولوغي "لا توجد علامات على سمية الأمهات" وأن "حشيشة الهر ليس له آثار سلبية على الخصوبة أو نمو الجنين". يقول تقرير جامعة ميريلاند أن إدارة الغذاء والدواء الأمريكية أدرجت الحشيشة الهرمية بأنها "المعترف بها عموما آمنة" (غراس).
الاحتياطات
ومع ذلك، كما هو الحال مع جميع الأدوية المستهلكة خلال فترة الحمل، فمن الأفضل أن يخطئ على جانب الحذر. وعلى الرغم من أن مركز جامعة ميريلاند الطبي أفاد بأن "معظم الدراسات لا تظهر أي آثار ضارة على الخصوبة أو نمو الجنين"، كما تشير التقارير إلى أن "الخبراء ينصحون النساء الحوامل والمرضعات بتجنب تناول حشيشة الهر". الأمهات الذين يعانون من الأرق الشديد قد تحصل على ما يرام من مقدمي الرعاية الصحية لاتخاذ جرعات منخفضة من حشيشة الهر. ومع ذلك، يجب أن تجرى تغييرات في نمط الحياة الاسترخاء مثل تجنب الكافيين، والمشاركة في ممارسة يومية خفيفة، والتدليك والتأمل - قبل أن يتم تناول أي دواء.