الصحة فوائد شرب حليب الإبل

من زينو نهار اليوم ØµØ Ø¹ÙŠØ¯ÙƒÙ… انشر الفيديو ØØªÙ‰ يراه كل الØ

من زينو نهار اليوم ØµØ Ø¹ÙŠØ¯ÙƒÙ… انشر الفيديو ØØªÙ‰ يراه كل الØ
الصحة فوائد شرب حليب الإبل
الصحة فوائد شرب حليب الإبل
Anonim

حليب الإبل، الذي يستخدمه الطب البدوي لعدة قرون من قبل البدو، هو الأقرب إلى حليب الأم البشري ويحتوي على 10 أضعاف الحديد و ثلاث مرات أكثر فيتامين C من حليب البقر، وفقا ل هافينغتون بوست. الإبل تمتلك مكونات فريدة من نوعها، نظام المناعة قوية، والتي ترد في الحليب. حليب الإبل قد يحتمل أن يفيد الاضطرابات بما في ذلك مرض السكري والتوحد. كما هو الحال مع أي علاج طبيعي، استشارة الطبيب قبل شرب حليب الإبل.

فيديو اليوم

مرض السكري

حليب الإبل قليل الدسم لا يحتوي فقط على الفيتامينات والمعادن الصحية، بل هو أيضا مصدر غني للأنسولين. ويقال إن هذا الحليب يحتوي على كوارت من الأنسولين في كل لتر، مما يجعله خيارا محتملا لعلاج مرضى السكري. ويستشهد هافينغتون بوست عام 2005 بدراسة أجراها مركز بحوث العناية بالسكر في بيكانير في الهند والتي لاحظت آثار حليب الإبل على مرض السكري من النوع الأول. قرر الباحثون أن استهلاك حليب الإبل خفضت بشكل ملحوظ جرعات الأنسولين اللازمة للحفاظ على نسبة السكر في الدم على المدى الطويل، أو السكر في الدم، والسيطرة عليها. وفقا لالباحث الرئيسي الدكتور R. P. أغروال، 500 مل من حليب الإبل الخام الخام يوميا يحسن حياة مرضى السكري بسبب بروتين يشبه الانسولين التي يتم امتصاصها بسرعة ولا تخثر. ومع ذلك، يقول أغروال أيضا أن الأنسولين لا يزال العلاج الأكثر فعالية لمرض السكري، إلا إذا لم يكن خيارا. في حين تبدو الأبحاث واعدة، هناك حاجة إلى دراسات علمية إضافية لإثبات فعالية حليب الإبل لعلاج مرض السكري.

التوحد

ويعتقد بعض أنصار حليب الإبل أن حليب الإبل قد يفيد الأشخاص المصابين بالتوحد. لاحظت دراسة نشرت في طبعة 2005 من "المجلة الدولية للتنمية البشرية" آثار استهلاك حليب الإبل، بدلا من حليب الأبقار، على الناس المصابين بالتوحد. اكتشف الباحثون أنه بعد أن شربت مشاركة تبلغ من العمر 4 سنوات حليب الإبل لمدة 40 يوما، اختفت أعراض التوحد. كما تعافى صبي يبلغ من العمر 15 عاما بعد 30 يوما من شرب الحليب. وبالإضافة إلى ذلك، استهلك العديد من الأطفال المصابين بالتوحد البالغ من العمر 21 عاما حليب الإبل لمدة أسبوعين، ولوحظ أنهم أكثر هدوءا وأقل تدميرا للذات. على الرغم من أن الحليب يعتقد أنه مفيد، لا توجد أدلة علمية كافية لإثبات فعاليته في علاج التوحد.

الحساسية

تفتقر حليب الإبل إلى اثنين من مسببات الحساسية القوية الموجودة في حليب الأبقار، وتحتوي على مكونات الجهاز المناعي التي قد تفيد الأطفال الذين يعانون من حساسية الحليب والأطعمة الأخرى. دراسة نشرت في طبعة ديسمبر 2005 من "مجلة الجمعية الطبية الإسرائيلية" التحقيق في آثار حليب الإبل على ثمانية أطفال مع الحليب الشديد والحساسية الغذائية الأخرى. بعد عدم الاستجابة للعلاجات التقليدية، استهلك المشاركون في الدراسة حليب الإبل تحت إشراف الباحثين.وأشارت تقارير التقدم اليومية إلى أن جميع الأطفال الثمانية تعافوا تماما من الحساسية لديهم أي آثار جانبية. في الواقع، ذكر الباحثون أن النتائج كانت مذهلة بالمقارنة مع العلاجات التقليدية. ويعتقد أن مناعي مكافحة الأمراض في حليب الإبل أن تلعب دورا رئيسيا في الحد من أعراض الحساسية. ومع ذلك، هناك حاجة إلى البحث العلمي إضافية لإثبات بما فيه الكفاية فعالية حليب الإبل في علاج الحساسية.

مناعي

مكونات الجهاز المناعي الفعالة في حليب الإبل قد تساعد في مكافحة الأمراض. ومن المفترض أن الحجم الصغير للغلوبولين المناعي أو الأجسام المضادة الموجودة في حليب الإبل يتيح سهولة الاستهداف والاختراق للمواد المسببة للأمراض الأجنبية، التي تسمى المستضدات، لتدمير الجهاز المناعي. الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات في نظام المناعة الذاتية، مثل مرض كرون والتصلب المتعدد، لديهم أجهزة المناعة التي تهاجم أنسجة الجسم الخاصة بهم. على الرغم من أن العلاجات التقليدية لاضطرابات المناعة الذاتية تقمع جهاز المناعة، فإن حليب الإبل يستفيد من هذه الاضطرابات عن طريق تعزيزه، وفقا لأستاذ علم وظائف الأعضاء الإسرائيلي الفخري الدكتور روفن ياجيل. على الرغم من الحكمة التقليدية، يؤكد ياجيل أن ملاحظاته على مدى فترة خمس سنوات تشير إلى أن حليب الإبل يمكن السيطرة أو حتى علاج اضطرابات المناعة الذاتية، ولكن لا توجد أدلة علمية كافية لإثبات فعالية حليب الإبل في علاج أمراض المناعة الذاتية.