هل التمرين يساعدك في المدرسة؟

من زينو نهار اليوم ØµØ Ø¹ÙŠØ¯ÙƒÙ… انشر الفيديو ØØªÙ‰ يراه كل الØ

من زينو نهار اليوم ØµØ Ø¹ÙŠØ¯ÙƒÙ… انشر الفيديو ØØªÙ‰ يراه كل الØ
هل التمرين يساعدك في المدرسة؟
هل التمرين يساعدك في المدرسة؟
Anonim

الذين تتراوح أعمارهم بين 6 و 19 يعانون من زيادة الوزن أو السمنة، وخفضت تخفيضات الميزانية برامج التربية البدنية في العديد من المدارس وحتى دفعت بعض المناطق التعليمية لوضع حد للركود. إن فئة الصالة الرياضية ليست مجرد وقت يتيح للطلاب حرق الطاقة الزائدة خلال اليوم الدراسي، بل هو منهج مهم يعلم الشباب كيفية النشاط البدني على مدى حياتهم.

>

فيديو اليوم

الفوائد المعرفية

حرق الطاقة الزائدة قد يساعد الطلاب على الاسترخاء والتركيز بشكل أفضل على العمل المدرسي. وجدت دراسة أجريت عام 2009 من قبل باحثين في جامعة إلينوي في أوربانا أنه بعد 30 دقيقة من المشي المعتدل على حلقة مفرغة، أداء الفتيان والفتيات الذين تتراوح أعمارهم بين 9 و 10 أفضل على الاختبارات المعرفية والأكاديمية. وتشير هذه النتائج إلى أن نوبات من التمارين الرياضية المعتدلة الشديدة تؤثر على الصحة المعرفية ويمكن أن تحسن أداء الطلاب.

نشاط في الهواء الطلق

عطلة يعطي الطلاب فرصة للحصول على الهواء النقي، تشغيل واللعب والاسترخاء. الآن يجد الباحثون أن هذا الوقت له فوائد بعيدة المدى الأخرى. دراسة أجريت عام 2011 نشرت من قبل مجلة "العلوم البيئية والتكنولوجيا" استعراض التجارب التي قارنت آثار التمارين في الهواء الطلق والتدريبات في الأماكن المغلقة في البالغين والأطفال. ويرتبط التمارين في الهواء الطلق، في بيئة طبيعية، بزيادة مستويات الطاقة، والمشاعر الإيجابية، وانخفاض التوتر والارتباك والغضب والاكتئاب. لسوء الحظ، هذه النتائج تشير فقط إلى تحسينات الصحة النفسية في المشاركين الذين أمضوا وقتا في البيئات الطبيعية في الهواء الطلق، وليس أولئك الذين أمضوا وقتا في الهواء الطلق في بيئة حضرية.

>

نتائج الاختبارات

في بعض الحالات، ادعى مديرو المدارس أن فئة الصالة الرياضية تتداخل مع الأكاديميين، وعندما يتم القضاء على التربية البدنية، يكون لدى الطلاب المزيد من الوقت لمواضيع أخرى ويحصلون على نتائج أفضل. وفي عام 1999، قام الباحثون بتقييم درجات الاختبار من 759 طالبا في الصفين الرابع والخامس في كاليفورنيا. ووجد الباحثون أن الأطفال في المدارس مع برامج مكثفة في الطب إدار جيدا في الامتحانات الموحدة. في دراسة أجريت في كندا في عام 2007، كان الطلاب الذين شاركوا في نشاط بدني لمدة 10 دقائق خلال الفصل الدراسي كل يوم، بالإضافة إلى فئة رياضية منتظمة مدتها 80 دقيقة أسبوعيا، كما حصلوا على درجات اختبار موحدة مثل أولئك الذين كان من المقرر عادة برنامج الجيم. وأظهرت كلتا الدراستين أن الطلاب الذين تلقوا تعليما إضافيا للنشاط البدني في المدرسة حافظوا على الدرجات أو تحسنوها، على الرغم من تلقي تعليم أقل في الفصول الدراسية الأكاديمية.

المزايا الاجتماعية

وفقا لتقرير صادر عن جمعية القلب الأمريكية لعام 2009، فإن الأطفال الناشطين ينموون اجتماعيا وكذلك أكاديميا. ومن خلال التربية البدنية، يتعلم الشباب كيف ينشطون بطرق آمنة وصحية.وعلاوة على ذلك، فإن الأطفال الذين ينشطون بدنيا هم أقل عرضة لاستخدام التبغ. كما أنهم ينامون بشكل أفضل، وهم أقل قلقا وأقل عرضة للإصابة بالاكتئاب. تقترح الرابطة تقديم ما لا يقل عن 30 دقيقة من النشاط المعتدل إلى النشط في المدرسة كل يوم.